الأحد 2 حزيران (يونيو) 2013

المنار اللبنانية : تقرير انترنت يومي ...

الأحد 2 حزيران (يونيو) 2013

- النشرة: طيران حربي إسرائيلي على علو منخفض فوق مزارع شبعا
أفاد مراسل “النشرة” عن أن منطقة مزارع شبعا ومرتفعات الجولان تشهد تحليقاً مكثفاً لطيران الاسرائيلي، وتنفذ هذه الطائرات طيراناً دائرياً على علو منخفض في سماء المنطقة وصولا حتى مركز التزلج عند المنحدرات الجنوبية الشرقية لجبل الشيخ، وذلك في ظل حركة دوريات مكثفة للاليات الإسرائيلية في محازاة الخط الأزرق عند محاور تلة العباس-العديسة-المطلة-الوزاني.وبموازة ذلك، يواصل الجيش الاسرائيلي اقامة سياج معدني بارتفاع حوالي 7 أمتار في محيط موقع تلة الرادر الى الشرق من شبعا، ويزوده بكاميرات مراقبة سلطلها نحو الاراضي المحررة.

- واشنطن بوست: كفة الميزان بدأت ترجح لصالح قوات النظام في سوريا
افادت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية ان “كفة الميزان بدأت ترجح لصالح قوات النظام في سوريا بفضل اسلحة وعتاد تكنولوجي متطور مصدره روسيا وايران”.ونقلت الصحيفة عن مصادر استخبارية قولها ان “ايران زودت سوريا مؤخرا بطائرات استطلاع بدون طيار ومنظومات مضادة لقذائف الهاون الى جانب اجهزة مراقبة متطورة”، كما تلقى الجيش السوري مؤخرا تدريبات على مستوى عال من خبراء ساعدته في تحقيق انجازات في ساحات القتال.واشارت المصادر الى “استخدام قوات النظام السوري لتكتيكات عسكرية حديثة تتضمن تحديد مكان تواجد المسلحين ثم عزلهم في مناطق ضيقة والحاق خسائر بشرية كبيرة بهم”.وأكد عسكريون اردنيون على الحدود مع سوريا تزود قوات الامن السورية باسلحة متطورة لم تكن بحوزتها سابقا.

- النشرة: وصول جثة حسين ضرغام الذي قتل في القصير إلى بعلبك
علمت “النشرة” أن جثة المواطن حسين ضرغام، الذي كان يقاتل الى جانب قوى المعارضة السورية المسلحة في القصير، وصلت الى مدينة بعلبك ليلاً، على أن يشييع في المدينة اليوم.

- النشرة: إشكال بين لبنانيين وسوريين في داريا الكسروانية تخلله إطلاق نار
علمت “النشرة” أن إشكالاً وقع بين مجموعة من السوريين ومواطنين في بلدة داريا الكسروانية تطور إلى إطلاق نار ما إستدعى تدخل الجيش اللبناني من أجل تطويق الحادث.وأفاد بعض الأهالي عن أن المواطنين السوريين تعرضوا لأحد أبناء البلدة، لافتين إلى تهديدات أطلقوها خلال الإشكال.

- “التلغراف”: إيران “تعاقب” حماس بتخفيض التمويل ووقف العلاقات
نقلت صحيفة “التلغراف” البريطانية، في تقرير لها اليوم أعده مراسلها في غزة ونشرته على موقعها الإلكتروني، عن أحد القيادات السياسية لحركة حماس، أن إيران قطعت ما يصل إلى 15 مليون جنيه إسترليني شهريا في تمويلها لحماس عقابا لها على دعم الحركة للثورة في سوريا.وأفاد التقرير أن التعاون العسكري بين الحليفين السابقين قد توقف أيضا، لتنتهي بهذا فعليا العلاقة الدافئة، بعد أن كانت طهران تقدم الأسلحة، الخبرة التقنية والتدريب العسكري لمقاتلي حماس.وأرجع كاتب التقرير “القطيعة” بين الحركة وإيران إلى رفض حماس أن تنصاع للخط الإيراني الملزم بدعم بشار الأسد في حربه على الثورة السورية.وقد وصف غازي حمد، نائب وزير الخارجية في حكومة حماس، العلاقات مع إيران بصراحة في مقابلته مع مراسل صحيفة “التلغراف” البريطانية في غزة، بأنها “سيئة” قبل أن يضيف: “دبلوماسيا، لا بد لي من استخدام كلمات أخرى”.وردا على سؤال حول التمويل الإيراني، أجاب قائلا: “أستطيع أن أقول إنه ليس كالسابق، ولا أستطيع أن أعطيك المبلغ بالتحديد. فقدنا كثيرا لدعمنا الثورة السورية”. “لا أستطيع أن أنكر أنه منذ العام 2006 دعمت إيران حركة حماس بالمال والعديد من الأشياء الأخرى، ولكن الوضع اليوم ليس كالماضي. لا أستطيع أن أقول إن كل شيء طبيعي”. وأضاف: “لا أستطيع أن أقول إن هناك تعاونا عسكريا”.ونقل كاتب التقرير عن الدكتور عدنان أبو عامر، أستاذ مساعد في العلوم السياسية في جامعة الأمة بمدينة غزة، أن إيران أعطت حماس ما يقدر بحوالي 13 إلى 15 £ مليون جنيه استرليني شهريا بعد فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية في العام 2006، أي ما يكفي لتغطية ميزانية إدارتها للقطاع.وأضاف أن طهران لا تزال ترسل “كمية ضئيلة” للحفاظ على العلاقات وتسويق دعمها للقضية الفلسطينية، لكن جميع أشكال العلاقات قُطعت عمليا.وكان التعامل مع مكتب حماس في طهران، قبالة الشارع الرئيس في المدينة، منذ أمد طويل، يتم على اعتبار أنه سفارة مستقلة، أما اليوم فما عاد لحماس ممثل دائم هناك. “كان الدعم الإيراني للأسد قبلة الموت للعلاقة”، كما قال الدكتور أبو عامر، المقرب من حماس. وأضاف: “لقد فقدت حماس بسبب الخلاف (حول الموقف من الثورة السورية) الدعم الإيراني لها، ماليا وعسكريا، وحتى الآن لا أحد قد عوضه”. “لقد فقدت إيران نفوذها ليس في غزة فقط، بل في فلسطين ككل وجميع أنحاء العالم العربي، لأنها ساندت نظام الأسد، بعد أن قدمت إيران نفسها بنجاح بعد ثورة 1979 كمدافع عن الفقراء والمظلومين، وكانت معارضة للإمبريالية والنفوذ الأميركي. لقد فقدوا في عامين ما اكتسبوه في 30 سنة، وأعتقد أنه لن يمكن إصلاحه بشكل صحيح”.كما وصف د. أحمد يوسف، مستشار إسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس في غزة، دعم إيران للأسد بأنه “صادم”، واتهمتها بالتصرف انطلاقا من دوافع “طائفية”. وأضاف: “لم نكن نتوقع أبدا أن بلدا مثل إيران، التي تحدثت عن الشعوب المضطهدة والأنظمة الديكتاتورية، ستقف وراء دكتاتور مثل الأسد الذي يقتل شعبه”.

- النشرة: محافظ حمص: مراكز استخبارات أميركية تعمل منذ عام 2000 على حدود لبنان
أكد محافظ حمص أحمد محمد منير أنه “بعد انتهاء العمليات القتالية في القصير ستكون المحافظة موجودة لإعادة الحياة إلى طبيعتها”، موضحاً أن “أهمية القصير للجيش السوري كبيرة، والسيطرة عليها تعني تجفيف منابع الإرهاب وقطع الطريق على الإرهاب القادم من لبنان وتعني السيطرة على خط إمداد أساسي للإرهابيين”.ولفت، في حديث لصحيفة “تشرين” السورية، الى “موقعها المهم والاستراتيجي لحمص التي تمثل قلب سوريا، فالقصير تبعد عن حلب 160كم والمسافة ذاتها عن اللاذقية وبذلك فهي ترتبط حتى مع البادية السورية والحدود العراقية، ومهمة الموقع لمحاذاتها الحدود اللبنانية وتتواصل مع ريف دمشق، ومع أنّها منطقة صغيرة لكن القصير موقع استراتيجي وجيوسياسي”.وأكد أنّ “مراكز استخبارات أميركية تعمل على الحدود اللبنانية على مقربة من جهة القصير منذ عام 2000، وبصماتها واضحة في الأحداث”.

- النشرة: صنداي تايمز: تغير في المجتمع الدولي حيال الموقف بسوريا يتسع شيئا فشيئا
نشرت صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية موضوعا عن الملف السوري تحت عنوان “العاصفة تتشكل”، رأت فيه أن “هناك تغيرا ما في المجتمع الدولي بخصوص الموقف في سوريا وأن هذا التغير يتسع شيئا فشيئا، حيث تشير إلى قيام المرشح الرئاسي السابق جون ماكين عضو الكونغرس الأميركي بالسفر إلى تركيا ومنها إلى شمال سوريا حيث إجتمع بقيادات من فيالق المسلحين المعارضين لبشار الأسد”.وأوضحت الصحيفة أن “ماكين بعد عودته بيومين طالب من فوق الأراضي الأميركية بضرورة تسليح المعارضة السورية للإطاحة بنظام بشار الأسد”.وعرجت الصحيفة على المؤتمر المنتظر عقده في جنيف للسلام في سوريا معبرة عن موقف متشكك لدى إدارة الرئيس الاميركي باراك أوباما من جدوى هذا المؤتمر.ونقلت الصحيفة عن مفاوض سابق في الإدارة الأميركية وهو أرون دافيد قوله “إن المؤتمر المزمع في جنيف قد يسرع مما تخشاه الإدارة الأميركية حيث سيؤكد للجميع أنه لا مجال لحل سياسي”.ولفتت الى أنه “رغم عدم وجود خطط حاليا لتدخل عسكري أميركي في سوريا إلا أن خطط تسليح المعارضة لا تبدو البديل الأمثل لواشنطن حسب خبراء أميركيين والذين يقولون إن واشنطن لا ترضى عن أغلب الفصائل المقاتلة هناك بإستثناء 25% فقط لذا لا تبدو جادة حتى الأن في إمدادهم بالسلاح لخشيتها من وصوله إلى أيدي المقاتلين الإسلاميين”، حسب الصحيفة.وأنهت الصحيفة مقالها بالقول إن “إتفاق السلام في البلقان خلال حقبة التسعينات من القرن الماضي تطلب 10 أعوام و100 ألف قتيل وملايين المهجرين فهل تنجح نفس الخطة باكرا في سوريا؟. لكن لا يبدو أن هناك أحدا يعرف كيف يوقف العاصفة التي تتشكل”.

- الوطن السعودية: تصريحات واشنطن وباريس حول الأسد غير كافية
رأت صحيفة “الوطن” السعودية أنه “لا تكفي التصريحات من قبل واشنطن وباريس بأنه لا مكان للرئيس السوري بشار الأسد في المرحلة المقبلة، فالأقوال إن لم تقترن بالأفعال تبقى مجرد كلام لا يقدم أو يؤخر على الواقع بالنسبة للشعب السوري، مع استمرار الحماية الروسية للأسد وإصرار موسكو على إرسال الأسلحة لنظامه، وبالتالي استمرار القتل والتدمير على امتداد مساحة سوريا”.وأضافت: “لقد أصاب وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية جون كيري عندما قال أول من أمس في مؤتمر صحفي”إن الأسد لن يكون جزءا من العملية الانتقالية“، لأن ذلك هو ما سوف يكون وفق كل مؤشرات الثورة السورية، لكن الأسد وروسيا لا يعترفان بهذه الحتمية، ولذلك فإن استكمال كيري عبارته بالقول”موسكو جادة بشأن الدفع بعملية السلام في سوريا“لا يتطابق مع مجريات الأمور على الأرض أو مع التصريحات الروسية التي تصر على بقاء الأسد، أو مع استقواء الأسد بروسيا وإصراره على البقاء في نظام متهالك لم يعد يسيطر إلا على القليل من مساحة الدولة”.وإعتبرت أنه “إلى ذلك، يأتي تأكيد كيري على أن”أفضل فرصة لإنقاذ سوريا هي الحل السلمي الذي سينتج عن عملية منظمة، مثل مؤتمر جنيف 2“، غير متناسب مع تصريحات الأسد والمسؤولين الروس، فالأسد أعلن أن نتائج المؤتمر غير ملزمة له، وأنه سيطرحها على الشعب في استفتاء، ومن ثم يقرر التطبيق من عدمه. أما روسيا فتهاجم المعارضة وتتهمها بتعطيل إنهاء الأزمة، وتدافع عن النظام وتسلحه، وتقتل فرص التوافق والسلام”.ورأت أن “تصريحات وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في مؤتمر أصدقاء سورية الأخير بالأردن منذ حوالي عشرة أيام، تتقارب مع الموقف الأميركي الأخير، حين قال”إن الأسد يجب أن يسلم السلطة التنفيذية إلى حكومة انتقالية، ستكون لها السلطة التنفيذية الكاملة في البلاد“. وهذا يعني أن مواقف القوى الكبرى، عدا روسيا، بدأت تتقارب بما يخص مصير الأسد، والمطلوب هو الضغط لتكون تلك المواقف نافذة ولا مجال لتغييرها إرضاء لروسيا على حساب دم السوريين”.

- المدينة السعودية: شحنة الصواريخ الروسية لطمة على وجه مؤتمر جنيف -2
إعتبرت صحيفة “المدينة” السعودية أن “ليس من قبيل المبالغة القول إن شحنة صواريخ أرض - جو الروسية المتطورة التي وصلت دفعتها الأولى إلى النظام السوري بالفعل تعتبر لطمة على وجه مؤتمر جنيف -2 وللجهود التي بذلها جون كيري من خلال جولات مكوكية بدأها حتى قبيل تسلمه لمنصبه كوزير للخارجية في ولاية أوباما الثانية”.
ورأت أنه “بالرغم مما تمخض عنه اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي من قرار برفع الحظر عن توريد الأسلحة للمعارضة السورية، إلا أن القرار فقد قدرًا كبيرًا من أهميته بعد أن تقرر العمل به حال فشل مؤتمر السلام الذي لم يحدد بعد أطرافه المشاركة ووقت انعقاده، بل أصبح معرضًا للإلغاء بعد وصول تلك الشحنة لبشار الأسد”.وشددت على أنه “بالإمكان القول في ظل هذه التطورات، لاسيما بعد الخلافات التي ظهرت في صفوف الائتلاف السوري الموحد، خلال مؤتمر اسطنبول الذي استمر أسبوعًا بعد أن كان مقررًا له ثلاثة أيام دون أن ينجح في انتخاب رئيس جديد له خلفًا لرئيسه المستقيل معاذ الخطيب، ودون أن ينجح في التعبير عن موقف محدد إزاء المشاركة في مؤتمر”جنيف -2، بالإمكان القول في ظل هذه التطورات إن الثورة السورية تمرّ في أصعب مراحلها، ليس ذلك بسبب تقاعس المجتمع الدولي عن دعم الشعب السوري وتردد الغرب في تزويد المعارضة بالأسلحة النوعية وحسب، وإنما أيضًا لأنه لايبدو الوضع أفضل على الصعيد العسكري، بعد ظهور قوي تعتبر نفسها خارج إطار الجيش السوري الحر، ولا يشمل ذلك جبهة النصرة فقط، وإنما أيضًا تنظيمات أخرى مثل “الجبهة الإسلامية السورية”، و“جبهة تحرير سوريا الإسلامية” التي تعمل كل منها خارج إطار الجيش السوري الحر، بما ينعكس سلبًا على أداء هذا الجيش“.وإعتبرت أن”تراخي الموقف الأميركي إزاء هذه التطورات لا يؤدي فقط إلى اهتزاز مصداقية واشنطن وإنما أيضًا إلى الإضرار بالمصالح الأمريكية والعودة إلى فترة الحرب الباردة، لكن ذلك كله لا يعفي قوى المعارضة السورية بشقيها السياسي والعسكري من مسؤوليتها إزاء الشعب السوري والعمل على تحقيق آماله الوطنية، بالعمل على التوحد في جبهة موحدة تضع في أولوياتها وقف نزيف الدم السوري وإنهاء حكم بشار الأسد والحفاظ على وحدة الإنسان والتراب السوري".

- الوطن السورية: اجتماع تمهيدي الأربعاء بجنيف ولا موعد حتى الآن للمؤتمر
أعلن مكتب بعثة الأمم المتحدة في جنيف أن اجتماعاً تمهيدياً سيعقد الأربعاء المقبل للتحضير لمؤتمر جنيف 2 دون أن يكون هناك موعد محدد لعقد المؤتمر بعد. وأشار مصدر دبلوماسي لصحيفة “الوطن” السورية في سويسرا إن هناك موعدين تم حجزهما الأول في 15 و16 من الشهر الحالي قبل قمة الثمانية والثاني في 20 و21 من الشهر ذاته إلا أن مصادر دبلوماسية غربية تحدثت لـ“الغارديان” البريطانية عن إمكانية تأجيل المؤتمر إلى شهر تموز أو آب الأمر الذي استبعده المصدر الذي تحدث إلى “الوطن”، مؤكداً التزام موسكو وواشنطن بعقده في شهر حزيران.

- “الأوبزرفر”: المظاهرات العارمة بتركيا لا تتناسب إطلاقا مع السبب المعلن
نشرت صحيفة “الأوبزرفر” البريطانية موضوعا عن آخر التطورات في تركيا تحت عنوان “الخوف من الفساد يثير المخاوف من الإزدهار العقاري في تركيا”.وأوضحت أن “المظاهرات العارمة التي شهدتها تركيا مؤخرا لا تتناسب إطلاقا مع السبب المعلن لها وهو تحويل الحديقة الكبيرة في ميدان تقسيم في إسطنبول إلى مركز تجاري، لكن السبب الحقيقي تمت الإشارة إليه في بيان صدر في غمرة التظاهرات من نقابة الأطباء”.وعرجت الصحيفة إلى مقتطف من البيان الذي يقول “إن حماية أرباح المستثمرين الذين سيقومون ببناء المركز التجاري ليست من مهام المسؤولين أو الشرطة”.ورأت أن “عمليات النمو الإقتصادي في تركيا خلال العقدين الماضيين دفعت الكثيرين إلى الهجرة من القرى والبلدات المحيطة بإسطنبول إلى قلب المدينة وهو ما أسهم بدوره في طفرة في مجال التشييد والبناء. وكان حزب العدالة والتنمية بزعامة رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان هو المستفيد الأكبر من هذه التطورات حيث نظر إلية أغلب سكان تلك المناطق الجديدة التي أضيفت إلى إسطنبول على أنه السبب الرئيس في هذا النمو”.وقد دفع ذلك حسب الصحيفة إلى “مواجهة مكتومة بين الإسلاميين والعلمانيين في تركيا عكستها إستطلاعات الرأي التي أجريت مؤخرا في البلاد كما أوضح مسح أجرته مؤسسة الشفافية الدولية أنه رغم التقدم الإقتصادي الكبير في البلاد إلا أن الفساد المالي خصوصا في قطاع التشييد والبناء كان في تنام مواز”.واشارت الصحيفة إلى أن “إثنين من المسؤولين في هيئة الإسكان التركية تمت إدانتهم مؤخرا بإساءه إستخدام السلطات الممنوحة إليهم وذلك لصالح قائمة من المتهمين منهم قياديان في حزب العدالة والتنمية”.ونقلت “الأوبزرفر” عن جريدة “حرييت” التركية مقالا أوضحت فيه أن “تركيا ليست بحاجة إلى مراكز تجارية جديدة وعلى الأخص إسطنبول”. وتساءلت “لماذا إذا جاءت خطوة ميدان التقسيم؟”.



الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 9 / 2178229

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع المرصد  متابعة نشاط الموقع صحف وإعلام   ?    |    titre sites syndiques OPML   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

18 من الزوار الآن

2178229 مشتركو الموقف شكرا

Visiteurs connectés : 18


تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة للموقف وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.traditionrolex.com/40 https://www.traditionrolex.com/40