كاتب عربي
الخرافة أو الأسطورة: أن (دولة إسرائيل …. سوف تكفل المساواة التامة في الحقوق الاجتماعية والسياسية لجميع المواطنين بغض النظر عن العقيدة والسلالة أو الجنس ـ الذكور والإناث) نقلا عن/ إعلان “استقلال إسرائيل”...
مستوطنة عوفرا والتي تعد اليوم رمزا من رموز الإرهاب الصهيوني في ارض الطهر والرسالات فلسطين والمتمثل في التوسع والاستيطان واغتصاب المزيد من الأراضي الفلسطينية، هي كما وصفتها صحيفة الواشنطن بوست جزيرة من اليهود فى بحر من الفلسطينيين، وتسمى “أم كل المستوطنات”
يبدو أن الهوة الكبيرة بين الشرق والغرب تزداد اتساعا مع مرور الوقت والزمن، فبالرغم من كل الجهود الطيبة المبذولة لردمها من قبل العديد من العلماء والأساتذة والمفكرين من كلا الطرفين، إلا أن ذلك الفتق التاريخي كما يظهر، اكبر بكثير من مجرد اختلافات في وجهات النظر، أو أعراض جانبية تظهر بين الحين والآخر، بسبب استحضار بعض الموروثات الثقافية الغابرة، أو بسبب الأحقاد والمخاوف التي تعرض لها الطرفان، كل بحسب وجهة نظره، وعملت على إعادة ترسيخها في السيكولوجيات الجماعية الراهنة
اعتبر العديد من المراقبين والمحللين الإقليميين والدوليين أن الجولة التاسعة للمحادثات حول الملف النووي الإيراني والتي عقدت في مسقط يوم الاثنين الموافق 9/11/2014م بين الجمهورية الإيرانية والولايات المتحدة الأميركية ومنسقة الاتحاد الأوروبي من المحطات المهمة للغاية التي مر بها هذا الملف عبر تاريخه الطويل وبالغ التعقيد، والتي تهدف إلى تقريب وجهات النظر في محاولة جديدة لتسهيل تحقيق اختراق حول نقاطه الرئيسية
كم هي لحظات مؤلمة، تلك التي نشاهد فيها أقلام بعض بني جلدتنا، وهي تتوجه عن قصد أو عن غير قصد، بالنقد الهدام والسعي لتشويه صورة العالم العربي في أعين أعدائه والحاقدين عليه، والشامتين في الحال الذي آل إليه، في وقت كان يفترض فيه أن تسعى تلك الأقلام، إلى وضعه في المكانة الحقيقية
يكشف لنا الدكتور إسماعيل صبري مقلد في كتابه ((الإستراتيجية الدولية، المفاهيم والحقائق الأساسية)) عن بعض خصائص الفكر الإستراتيجي، فيرى بأن:” النظريات الإستراتيجية تعددت وتعقدت إلى الحد الذي أصبحت معه مزيجا متداخلا من الآراء والتصورات لكل منها مقوماته ومبرراته، ومن أمثلة هذه النظريات نظرية الحروب الإستراتيجية العامة
في كل مرة تشعر فيها إسرائيل بأن العالم قد بدأ يقترب كثيرا من بعض الحقائق المرة والمخيفة، التي تعمل على تحقيقها على أرض فلسطين, وتسعى إلى فرضها بالأمر الواقع وقوة النار والسلاح على الشعب العربي المسلم الأعزل, إلا وتسارع إلى تزييف الحقائق وقلب الصور وتشويه مسارات الخارطة الحقيقية لتاريخ
الجرف الصامد, غيوم الخريف, عناقيد العنب, وغيرها الكثير من الأسماء التي مازالت تؤكد بكل أشكالها وتسمياتها استمرار سيناريو الإرهاب الصهيوني الذي كتبت مقاطع فصوله عبر التاريخ أيادي آثمة وأفكار سياسية مريضة وإيديولوجيات أسطورية خرافية هي نتاج واضح لشعب يتصورانه شعب الله المختار وان كل
شد انتباهي مقال بصحيفة الشرق الأوسط تحت عنوان : الفلسطينيون والإسرائيليون.. سيناريوهات ما بعد السلام في عددها 13007 الصادر بتاريخ 9/7/2014م حيث بدأت مقالها بهذا التقديم: لا أحد في فلسطين أو “إسرائيل” يستطيع أن يرسم خريطة طريق واضحة، يمكن لها أن تجيب على الأقل عن سؤال واحد بسيط ، إذا ما كانت الأحداث على الأرض
منذ عقود طويلة من الزمن وهذه الأمة الكريمة قد ابتليت بموجات متتابعة من أشكال الاستعمار الأجنبي القذر، منه ما هو عسكري وآخر سياسي واقتصادي وثقافي، وبالطبع فإن جميع أشكال ذلك الاستعمار قد تغلغل إليها كنتيجة طبيعية لتراجع وضعف دورها الحضاري والقيادي الكوني، والذي بدوره قد تسبب بانهيار متتال ومتواصل لمختلف قطاعات الحياة الرئيسية
ar أقسام الأرشيف ارشيف المؤلفين محمد بن سعيد الفطيسي ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
2182163 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 19