كاتب عربي
بعد أيام، وبالتحديد يوم 21 من الشهر الجاري، تجتمع فصائل فلسطينية والمخابرات المصرية للبحث في ملفات «المصالحة». وفي مقابلة مع فضائية «الأقصى» قال الناطق باسم حركة (حماس) فوزي برهوم، إن «الفصائل الفلسطينية ستذهب لمصر من أجل بحث 5 ملفات مهمة هي: منظمة التحرير الفلسطينية
بعد أيام تحل الذكرى المئوية ل «وعد بلفور»، الوعد الجائر الذي بموجبه أعطى من لا يملك من لا يستحق. هذا «الوعد» البريطاني إلى جانب الزعم الصهيوني عن «وعد إلهي»، كما جاء في التوراة المحرفة، أعطيا الحركة الصهيونية فلسطين لتكون «وطناً قومياً لليهود»
بالرغم من أن وصول المرشح دونالد ترامب إلى الرئاسة في الولايات المتحدة اعتبر «مفاجأة الموسم» ومخالفاً لكل توقعات الخبراء والمحللين والسياسيين في العالم، إلا أن المتمعن في ما جرى بعد دخوله البيت الأبيض يصبح مهيأ لقبول فكرة أن ذلك لم يكن صدفة أو تعبيراً عن «توجه شعبوي»
ما زال الحديث عن «صفقة ترامب» أو ما يسمى «صفقة القرن لإحلال السلام في الشرق الأوسط» يطفو على كل حديث يتصل بحل الصراع العربي- الصهيوني أو ما أصبح يطلق عليه «النزاع الفلسطيني- «الإسرائيلي»». فبالرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم
العملية البطولية التي نفذها الشهيد نمر الجمل في مستوطنة (هار آدار) القريبة من القدس، وقُتل فيها جنديان في الجيش «الإسرائيلي» وثالث في (حرس الحدود)، وأصيب رابع بجراح خطيرة، كل ذلك بمسدس صدئ مسروق من الجيش، هزت (نظريات) الجيش
في العشرين من شهر أيلول الجاري، وضمن أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثانية والسبعين، ألقى الرئيس محمود عباس كلمة وُصفت بأنها «تاريخية»! كان يفترض أنه الموعد الذي ضربته السلطة الفلسطينية لنفسها ليكون «علامة فارقة» في مسيرتها التفاوضية الفاشلة. وكان هناك من ينتظر موقفاً أمريكياً واضحاً في إطار ما سماه الرئيس
التفاهمات التي أعلن عنها في القاهرة هذا الأسبوع، بين وفد (حماس) والسلطات المصرية، والتي رحبت بها السلطة الفلسطينية والفصائل، أعادت موضوع «المصالحة الفلسطينية» إلى الواجهة، وأعطت من يريد أن يتفاءل بقرب الخروج من مستنقع الانقسام
أحياناً أجد أن «جماعة أوسلو» تستحق منا التقدير والإعجاب؛ لتمسكها ب«مبادئها ومواقفها»، ولصمودها وقوة أعصابها، ولقدرتها على القفز فوق الكوارث التي تسببت بها، وأخيراً لاستعدادها الدائم للمزايدة على كل الوطنيين، وأنها هي الجديرة وحدها بالقيادة! وللتأكد مما ذهبت إليه، لا بد أن نتوقف
الوضع الفلسطيني للناظر إليه عن بعد، يبدو حيناً جامداً وحيناً مرتبكاً، وفجأة وبعد هدوء يقصر أو يطول يبدو متحركاً ومشتعلاً، إلا أن ما يبدو من حراكات على السطح قد لا يعبر في كثير من الحالات عما يعتمل في العمق، لذلك فإن معظم الذين يتوقفون عنده يتحدثون عن «مأزق»، وتتكاثر «الطروحات» بحثاً عن «مخرج» ليخرج المتابع بنتيجة واحدة هي أن معظم «المخارج المعتمدة» قد سدت
المسألة بسيطة من حيث الفهم. التوافق يعني أن تتوافق المنظمات القابلة من حيث المبدأ على المسائل التي تبدو خلافية، مثل مسألة من يشارك ومن لا يشارك، ومسألة العضوية، ومكان عقد المجلس. والتوافق هنا يعني أن توافق «الأطراف» على مطالب «الأطراف» نظرياً، أما عند التطبيق فسيكون القرار للأقوى منها على الأرض. أما الاستبدال فيعطي الحق لكل منظمة أن تختار أعضاءها، وتستبدل من تريد منهم بمن تريد.
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة وفاء الموقف عوني صادق ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
16 من الزوار الآن
2178672 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 22