صرح رئيس أركان جيش حرب الكيان الصهيوني الجنرال بيني غانتس أن رقعة التهديدات المحدقة بـ «إسرائيل» قد اتسعت إلى حد كبير بسبب المتغيرات التي شهدتها منطقة «الشرق الأوسط».
وأوضح في استعراض قدمه لأعضاء ما يسمى بلجنة الخارجية والأمن البرلمانية أن هذه التهديدات تجد لها تعبيراً ابتداءً من عملية للمقاومة منفردة يستخدم فيها السكين وحتى المشروع النووي الإيراني.
وقال غانتس بأن الجيش «الإسرائيلي» يستعد منذ الآن لأي أحداث «عنف» ستندلع في المناطق الفلسطينية مع إعلان الدولة الفلسطينية في الجمعية العمومية في شهر سبتمبر.
وحسب أقواله فالجيش سيطالب بتخصيص ميزانية أخرى لاحتمال استدعاء الجيش الاحتياطي في حالة إعلان الدولة الفلسطينية في سبتمبر.