ستكملت واشنطن التحضيرات العسكرية على الحدود الأردنية التي بدأت بالمناورات المتتالية في مطلع العام 2012، وانتهت مؤخراً بإنشاء التحصينات العسكرية وشق الطرق داخل الأراضي السورية، حتى أصبحت الجبهة الجنوبية في الحرب الدائرة ضد سورية جاهزة للاشتعال، ليس للحد من تقدم الجيش السوري
يحيي المصريون هذه الأيام الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير ، التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك . وقد جاءت هذه الثورة كجزء من الحركة الجماهيرية الاحتجاجية التي تجتاح المنطقة العربية ،
وذلك سعياً للديمقراطية والإصلاح والتغيير الجذري والبديل الديمقراطي وبناء الدولة المدنية العصرية
ابو مازن مع وفد« إسرائيلي» غير رسمي مكون من ستة شخصيات من ميرتس وهم الآن في موقع المعارضة وليس في موقع السلطة ، تفاوض معهم بشأن إستمرار المفاوضات ودفعها بوتائر أعلى .
وفسي سبيل ذلك إقتنع أبو مازن بضرورة شطب أحد الثوابت الثلاث في البرنامج الوطني الفلسطيني
الاسم: أحمد طه. لقبه: أبو الوليد. الجنسية: فلسطيني. مكان الإقامة: الشارع العريض في حارة حريك. التهمة: إطلاق صاروخين على الضاحية الجنوبية.أغلب أبناء مخيم برج البراجنة يعرفون طه، ولكل منهم قصة معه. فمحل والده أبو فهد طه لتصليح
حافظ الحمد الله، من وجهاء عنبتا، وأحد أخطر عملاء الحركة الصهيونية والسلطات البريطانية من عشرينات القرن الماضي وحتى ضياع فلسطين، بل وما بعد ضياعها، وبعد ضم الضفة الغربية للأردن “أنتخب” (الأصح جرى تعيينه) عن منطقة طولكرم كعضو في البرلمان الأردني من عام ١٩٥٠- ١٩٧٤، وفي عام ١٩٧٢ عين في مجلس الأعيان
حكي محمد حسنين هيكل أنه أثناء عمله في كتاب «خريف الغضب» بحث طويلا عن إعلان نشره الرئيس أنور السادات في فترة مراهقته للعمل بالتمثيل. اختفت الصفحة التي ضمت الإعلان من دار الكتب والوثائق التي تضم وثائق الدولة المصرية. وقد حدث هذا عندما وصل السادات إلى الحكم وأراد أن يمحو تاريخه القديم
تصاعد مؤخراً الحديث في مصر عن تجربة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وكان لافتاً، لا بل نافراً، أن يستشهد الرئيس محمد مرسي بالرئيس عبد الناصر، ويتغزل بإنجازاته، وقد طرح ذلك السؤال عما إذا كان مرسي يسير فعلاً باتجاه إحياء نهج عبد الناصر وطنياً وقومياً واقتصادياً واجتماعياً
تعوّد اللبنانيون، شعباً ودولة، طوال الحقب والعقود التي تلت إنشاء الكيان، ثم الاستقلال، على التحذير من مغبة الوقوع في خطأ إغضاب حكومات الشقيقة والجارة الأقرب سورية، لأن غضبها في حده الأدنى كان يُترجم بوضع “الخشبة” في عرض الطريق
نعيش في رحاب شهر أيار/مايو، فكما في هذا الشهر عبر تاريخنا الحديث محطات مظلمة.. هناك أيضاً محطات مشرقة، وكما فيه تكريس لمسلسل الهزائم والسقوط المريع، فيه أيضاً الانتصارات العظيمة التي لم يشهد التاريخ مثلها منذ سقوط غرناطة في الأندلس في الثاني من كانون الثاني عام 1492
وسط ارتفاع منسوب القلق في الأردن من أن يتخذ الحراك الشعبي المصمم على التغيير والإطاحة بالفساد والفاسدين، بُعداً أمنياً وعسكرياً، اجتمع ممثلو أكثر من 28 هيئة من مختلف المناطق الأردنية، تشارك بفعالية في الحراك للتشاور في وضع رؤية مستقبلية وسياسية للحراك
ar تفاعلية المنبر الحر ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
2183362 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 30