كاتب عربي
لم يستطع بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الكيان الصهيوني إخفاء السبب الحقيقي الذي ظل يحارب من أجله برنامج إيران النووي . ذلك أن عداءه الشديد والمصطنع لبرنامج إيران النووي وتهديده المستمر بطرح الخيار العسكري لوضع نهاية له، كثيراً ما وجد من يرفضه بل ويهزأ منه، ومن بينهم كبار الخبراء الاستراتيجيين “الإسرائيليين” وعلى رأسهم مائير داغان رئيس
كثيرون مجمعون على أن نتائج الانتخابات التشريعية “الإسرائيلية” التي جرت يوم الثلاثاء (17-3-2015) جاءت صادمة ليس فقط لكل الذين اعتمدوا في تحليلاتهم على استطلاعات الرأي العام، وقادة التحالف الصهيوني “اسحق هيرتسوغ وتسيبي ليفني” بل لتحالف الليكود نفسه ولشخص بنيامين نتنياهو، الذي كان قد وصل قبيل أيام قليلة من إجراء الانتخابات
كشفت معركة تحرير مدينة “تكريت” عاصمة محافظة صلاح الدين العراقية عن اهتمامات غير مسبوقة لدى قادة عراقيين بإظهار وتأكيد الهوية الوطنية العراقية . هذا الاهتمام جاء مقروناً بتجديد الدعوة إلى “الوحدة الوطنية” العراقية أيضاً، وهذا توجه نراه يصب في مسارين أولهما داخلي يعيد للهوية الوطنية العراقية مكانتها التي حرص المحتل الأمريكي على طمسها
بقدر ما فجرت جريمة إحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة على أيدي مجرمي “داعش” من غضب واستياء بقدر ما أثارت من تساؤلات مهمة تتعلق بحيثيات التفاوض الذي جرى مع “داعش” ولماذا فشل؟ والبعض الأهم يتعلق بمستقبل هذه الحرب .تضارب الروايات يتفاقم مع أسباب فشل محاولات مبادلة الطيار معاذ الأردني بالإرهابية
في إطار أولوية مشروع تأسيس وإقامة “داعش” من الضروري أن نسأل عن موقع الصراع العربي الصهيوني ضمن هذا المشروع، وأن نبحث عن أي مستقبل ينتظر هذا الصراع ضمن مسار تطور مشروع “داعش”، فدراسة مشروع هذا التنظيم وأولوياته تكشف، بل وتؤكد، أنه مشروع داعم للمشروع الاستيطاني الصهيوني لأسباب ثلاثة رئيسية
الصراع المركب الذي يشهده اليمن الآن بين ما هو مذهبي وما هو قبلي وما هو انفصالي وما هو سياسي وإقليمي لا يقل خطورة على دول مجلس التعاون الخليجي عن الصراع الذي يدور في الشمال سواء في العراق أو في سوريا بين الدولة والإرهاب وبين الدولة ونوازع الانفصال وإعادة التقسيم . وعلى الرغم من وجود تشابهات
يعرف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جيداً ما يريد من الحرب الدائرة الآن ضد ما بات يعرف ب“الإرهاب الإسلامي” . وهو عندما يشترط موافقة التحالف الدولي - الإقليمي الذي يحارب هذا الإرهاب على فرض إقامة “منطقة عازلة” في شمال سوريا كي يعطي قراره بالمشاركة في الحرب ضد تنظيم “داعش”، وبالذات التدخل البري في منطقة “عين العرب” (كوباني)
كلام خطير، تسوية تاريخية، شعب “إسرائيل” لا يحتل أرض “إسرائيل”، وإنما العكس(!!) أي أن الشعب الفلسطيني هو الذي يحتل أرض “إسرائيل” وليس الشعب “الإسرائيلي” هو الذي يحتل أرض فلسطين، وتهديد أمريكي مؤكد للفلسطينيين في مجلس الأمن لعرقلة المشروع الفلسطيني . فكيف سيأتي الرد الفلسطيني، وكيف سيكون الرد العربي؟ هروب “إسرائيلي” إلى الأمام . . هذا هو التحدي...
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف محمد السعيد ادريس ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
34 من الزوار الآن
2187270 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 15