تواجه الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة أزمات مالية ومشاكل أكاديمية عديدة جراء الحصار الإسرائيلي الذي أضعف بشكل مباشر قدرة طلبة الجامعات على دفع الأقساط الدراسية من جانب، وحرمهم من التواصل مع الجامعات والمراكز البحثية الخارجية من جانب آخر.
اعرب وزير الدفاع (لاسرائيلي)ايهود باراك الجمعة عن امله في استئناف المباحثات مع الفلسطينيين “خلال اسبوعين” في اليوم الاول من مهمة المبعوث الاميركي الخاص للشرق الاوسط جورج ميتشل الذي يسعى الى اقناع الجانبين باستئناف هذه المفاوضات المجمدة منذ نهاية 2008.
“طيرت شرك بالصلاة على النبي، اللهم صلى على سيدنا محمد، عين الحسود فيها عود، و عين الجار فيها نار، و عين اللي ما تصلي عالنبي تنقلع و تنطفي، طبخنا عدس و تعشينا عدس، اخرجي يا نفس من (اسم الشخص) كما خرجت المهرة من الفرس، و الخيول من مرابطها، و الأولاد من مقامطها، ستنا سارة أنا ولية و هي ولية تزيل عنك الشر و الأذية، سيدنا العلي بن اعلين يزيل الشدة من الرجلين، اللهم صلى على سيدنا محمد”
ليس مطلوباً منا أن نقدم حلولاً سياسية للصراع العربي-الصهيوني. فعرض الحلول السياسية، مهما كانت شروطها وبنودها، يفترض ضمناً وفوراً الرغبة بالتفاهم والتعايش، وهذا مستهجن مبدئياً. فنحن لم نخلق المشكلة كي نضع لها حلولاً. وكما يقول المثل الشعبي: “اللي طلع الحمار على المئذنة ينزله”! والغرب واللوبي اليهودي الذي أتى باليهود إلى فلسطين هو الذي يجب أن يحل مشكلتهم (قبل التحرير) إذا كان يحرص عليهم فعلاً. ولا يهمنا أين وكيف، فتلك ليست مشكلتنا أصلاً!
تخرق إسرائيل القرارات الدولية وخاصة قرار مجلس الأمن رقم 1701الخاص بلبنان كل يوم فلا يقلق الأمريكيون.
تحاصر قوات الاحتلال الصهيوني غزة وتجوع أهلها وتتسبب في وفاة مرضاها وفيهم الأطفال والنساء وتقوم بقصف مناطق مختلفة منها بالطائرات الأمريكية فتقتل وتدمر ولا يقلق الأمريكيون.