كانت خطبة وزير الخارجية افيغدور ليبرمان في الامم المتحدة البث الافتتاحي لمعركة انتخابات «الكنيست» التاسعة عشرة. خرج رئيس «اسرائيل بيتنا» للمنافسة في قيادة اليمين، ووضع نفسه موضع حارس الأسوار
أيام زمان كنا نسمع بدواء عجيب معبأ في زجاجات صغيرة، اسمه «أبو فاس» - لاحظوا أنه أبو..قبل أن يهّل علينا زمن الأبوات! - وكان يستعمل لكافة الأمراض : للمفاصل، للظهر، لتدليك البدن اتقاء لنوبات البرد، للصدر علاجاً للنزلات، وكانت العجائز يتعاملن معه بمنتهى الاحترام، ويحرصن على امتلاكه لأنه يشفي من أي مرض، وهو رخيص.
تطرق المحلل عوفر شيلح، من المقربين جداً للمنظومة الامنية في الدولة العبرية، الى مستقبل العلاقات الفلسطينية «الاسرائيلية»، وعرض في صحيفة «معاريف» توقعاته في كيفية تحليل الوضع القائم، وتقدير الاحداث التي توشك على الوقوع، من قبل جهاز الامن العام (الشاباك) في ظل استمرار يوفال ديسكن في رئاسته حتى الـ 15 من ايار (مايو) من العام 2011، مركزاً على الاوضاع في الاراضي الفلسطينية المحتلة منذ عدوان حزيران (يونيو) من العام 1967.
مع كل جولة جديدة من جولات التفاوض بين «السلطة الفلسطينية» وحكومة الاحتلال «الإسرائيلي»، تحت الرعاية الأميركية، يضع الفلسطينيون ـ ومعهم معظم العرب ـ أيديهم على قلوبهم متوقعين إقدام هذه «السلطة» على ارتكاب تنازل جديد يمس جوهر الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني في أرضه ومستقبله فيها.
التحالف الغربي في أفغانستان لا يواجه إخفاقاً عسكرياً فحسب، وإنما هو يفشل في تحقيق وعده بـ «النجاح» في رفع مستوى معيشة الشعب الأفغاني. وقد عالج هذا الموضوع المؤرخ والباحث والصحافي الأمريكي نك تورس، وذلك في بحث نشره على موقع «توم ديسباتش» الذي يديره، والذي جاء فيه :