من سيكون رئيس مصر المقبل محمد مرسي أم أحمد شفيق؟ البعض يرى أن هذا السؤال لا يوحي، بما فيه الكفاية، بكل ما يموج الآن في مصر من تفاعلات ساخنة وغير مسبوقة بعضها ظاهر وواضح للعيان، ومعظمها خفي يدور من وراء الكواليس المظلمة، وسط حالة درامية سياسية غير مسبوقة، ولم ترد في مخيلة أبرع مخرجي السينما، حيث من المتوقع أن يعلن عن وفاة الرئيس المخلوع حسني السيد مبارك مع إعلان اسم الرئيس الجديد
كم يثلج الصدر أن نرى شعوباً تحترم رموزها وتستحضر من ماضيها ما يرشد حاضرها ويحافظ على زخم المسير أماماً. عندما تستعد فنزويلا لنقل رفات سيمون بوليفار بطل الاستقلال في أمريكا اللاتينية إلى موقع جديد وتنشئ له تمثالاً على شكل موجة عملاقة من الإسمنت ترتفع خمسين متراً تحاذي المجمع الوطني لعظماء الأمة في كراكاس
كانت الكلمة المركزية للمحامي قيس ناصر، حيث عرض الوثائق والمستندات التي تبين وتكشف عن نوايا «إسرائيل» لبناء المحاكم فوق مقبرة مأمن الله وقال: أنكرت السلطات «الإسرائيلية» في البداية مخطط بناء المحاكم، وبصورة سرية قاموا بحفريات في ساحات المدرسة التجريبية اليهودية التي ستبنى المحاكم بمكانها فوجدوا قبوراً إسلامية في كل مكان، فأية عدالة يتكلمون عنها إن كانت ستبنى على رفات المسلمين.
قالت صحيفة جزائرية الجمعة، إن وثيقة صادرة عن رئاسة الجمهورية العراقية العام 2001 اتهمت «المفكر» الفرنسي اليهودي الأصل برنار هنري ليفي، بالوقوف وراء تأسيس تنظيم (التوحيد والجهاد) في العراق.
فصول التجسس «الإسرائيلي» في لبنان لم تكن وليدة تحول الجنوب اللبناني إلى جبهة مقاومة للاحتلال في بداية السبعينيات. تعود القصة إلى عقود قبل ذلك، وتحديداً إلى الأعوام الأولى التي أعقبت قيام «دولة إسرائيل»، حين قررت استخباراتها زرع جواسيس وراء الحدود الشمالية، كان من طلائعهم «مصطفى طالب»