التمويل الأوروبي حقق نجاحاً مختلفاً، فقوى الأمن والشرطة المدربة أميركياً وأوروبياً نجحت خلال العدوان «الإسرائيلي» على قطاع غزة نهاية 2008 وأوائل 2009 في أن تجعل الضفة الغربية المكان الوحيد في العالم الذي لم يشهد أي مظاهرات تضامن مع غزة، بفضل «انتهاكات القانون الدولي» كما ورد في تقرير فريق تقصي الحقائق التابع للأمم المتحدة برئاسة القاضي ريتشارد غولدستون، وقد أشاد مسؤول السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي آنذاك خافيير سولانا بشرطة السلطة الفلسطينية في كتاب «الطريق إلى الدفاع الأوروبي»
تتمسّك حركة «الجهاد الإسلامي»، بموقفها من الأزمة السورية، فهي تحافظ على علاقتها مع النظام السوري الذي وضع بحسب الحركة، إمكانياته وطاقاته وقدراته تحت تصرفها، إلى جانب رفضها القتل الممارس ضد المدنيين، وذلك بالرغم من العرض القطري الذي تلقته لفتح مكتب لها في الدوحة بديلاً عن مكتب سوريا
ذكرت مصادر صحفية «إسرائيلية» ان زياد البندك مستشار رئيس سلطة اوسلو محمود عبّاس، زار معسكر أوشفيتز لضحايا اليهود في بولندا. وجاءت هذه الزيارة بناء على دعوة من مؤسسة بولندية خاصة تعنى بالتسامح، كما تناقلت النبأ المواقع الإخبارية «الإسرائيلية».
في شهر أيلول من عام 1971 كنت في زيارة عمل للقائد التاريخي الشهيد المناضل في مكتبه في منطقة الفاكهاني، وبينما كنت أتحدث إليه كان شاب يصرخ بأعلى صوته من إحدى الغرف الداخلية وقد آلمني صراخ الشاب وسألت القائد أبو علي، ماذا يجرى ماذا تفعلون لهذا الشاب، انه يصرخ ويبكي من الألم.. ولماذا هذا الصراخ على هذا النحو، يبدو انه يتعرض للضرب والتعذيب، فأجابني القائد أبو علي إياد
تلقت «الموقف» التصريح الصحفي التالي الصادر عن الناطق الاعلامي لتيار المقاومة والتحرير في حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»: تأبى هذه السلطة الفاقدة لكل قيمة وطنية من أي وزن إلا أن تؤكد خرابها الشامل والتحاقها التام بمشروع الانسلاخ عن القضية الوطنية الفلسطينية واستبدالها بذيلية الرواية الصهيونية المؤسسة لأصل النكبة الفلسطينية وعلى حساب الرواية الوطنية والقومية الفلسطينية والعربية وفي مشاهد مثقلة بالعار والخزي والذل.