ابتداء من يوم 25 يناير 2011، واظب الوزير «الإسرائيلي» بنيامين بن أليعازر على التحدث يومياً بالهاتف مع الرئيس السابق مبارك، في مكالمات تراوح مدتها بين 20 و30 دقيقة، ويقول بن أليعازر: إنه شعر في أثناء هذه المكالمات بأن صديقه مبارك، قلل من تقدير أهمية التظاهرات ضده، والتي أرغمته على التنحي في 11 فبراير.
تحت عنوان رائد العطار سخر حياته لأجل أسر جنود «إسرائيليين»، نشر موقع القناة الثانية في التلفزيون «الإسرائيلي» تقريراً مفصلاً نعت فيه العطار بدماغ حركة «حماس» لأسر الجنود «الإسرائيليين»، والعطار، بحسب التقرير، الذي أعده المتخصص في الشؤون الأمنية، شيمعون إيفرغان، هو أحد قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس»، وجاء في التقرير أن العطار وضع لنفسه هدفًا يتمثل في أسر جندي «إسرائيلي» جديد بأي ثمن
قبل حلول ذكرى النكبة بيوم واحد، وكل يوم يمّر على فلسطين وهي محتلة نكبة، رحل محمود عبد العزيز، المعروف بـ (أبو أيمن)، في مخيم اليرموك.. ودفن يوم 15 أيّار في مقبرة الشهداء بمخيم اليرموك، وفي وصف الجنازة أرسل لي الصديق ياسين معتوق إيميلاً يقول: شيّعت جماهير الشعب الفلسطيني في مخيم اليرموك المناضل (أبو أيمن) في جنازة مهيبة...
تمر هذه الأيام الذكرى الرابعة والستون للنكبة،التي تسببت ولاتزال تتسبب في تشريد عدد هائل من الشعب العربي الفلسطيني ،وإبعاده عن أرضه، وتشريده في أقطار اللجوء، في الوقت الذي يرتكب المحتل أبشع وأفظع الجرائم بحق من بقي منهم رافضا الخروج منها ،فمنهم من قاوم فاستشهد
مخطئ من يظن أن ذلك الفلسطيني المارق بسيارته «المعبرن» قادر على تعريف نفسه وإدراك تمثلاتها في بنية الدولة الكولونيالية على أنها ذات «فلسطينية»، إنما هو يعد «هندياً أحمر» يحتفل باعياده ومناسباته الهندية الوطنية ذات الطابع القبائلي الخاصة به وحده، على التلفزيون الأمريكي مرتدياً الجينز ويأكل وجبات سريعة متحدثاً بلغته المحلية في مكتب العمدة المحلي المقام على أنقاض قريته ورفات من دافع عن هويته ووطنه.