سلطت وسائل الإعلام العبرية أمس الأضواء على الانتخابات الرئاسية المصرية، التي بدأت أمس الأربعاء، حيث قالت الإذاعة «الإسرائيلية» الرسمية باللغة العبرية (ريشيت بيت)، الأربعاء، إن مصر تشهد لأول مرة في تاريخها انتخابات ديمقراطية وحرة لمنصب رئاسة الجمهورية، معتبرة أن هذه الانتخابات جزء من الصراع على مستقبل مصر بين العلمانيين والإسلاميين المتشددين.
اتهم قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي «إسرائيل» بتصدير الفتن إلى لبنان وإرباك ساحته الداخلية. وقال العماد قهوجي في رسالته الى العسكريين الأربعاء بمناسبة العيد الـ 12 للمقاومة وتحرير الجنوب من الاحتلال «الإسرائيلي»، ان «تعاونكم إلى أقصى الحدود مع قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان تنفيذاً لقرار مجلس الأمن الرقم 1701، له بالغ الأثر في ترسيخ استقرار الجنوب وإحباط مخططات العدو
استجوب النائب العربي في (الكنيست) «الإسرائيلي»، د. جمال زحالقة، رئيس كتلة «حزب التجمع الوطني الديمقراطي» البرلمانية، وزير الطاقة «الإسرائيلي» عوزي لانداو حول ما نشر في الصحافة «الإسرائيلية» عن قراره القيام بالتنقيب عن النفط والغاز في الجولان السوري المحتل. وجاء في الاستجواب أن الوزير، وهو من أقطاب حزب (إسرائيل بيتنا) المتطرف، الذي يقوده وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، اتخذ قراراً سرياً بالسماح بعمليات التنقيب بعد مضي 30 عاماً من منعها بسبب الموقف السوري المعارض لها.
عبر ناخبون في قرية كفر المصيلحة مسقط رأس الرئيس المصري السابق حسني مبارك عن نفورهم من اختيار أي مرشح من «ذيول نظامه» في الانتخابات الرئاسية التاريخية التي بدأت في مصر الأربعاء لاختيار خليفة لمبارك. ويتنافس 12 مرشحاً في الانتخابات بعد انسحاب المرشح الثالث عشر من السباق لخلافة مبارك الذي قبض على السلطة لثلاثة عقود دون منافس حقيقي.
لوّح وزير الدفاع «الإسرائيلي» ايهود باراك مجدداً بشن هجوم عسكري ضد إيران بقوله إن «إسرائيل» لم تنزل أي خيار عن الطاولة من أجل معالجة الموضوع النووي، فيما ذكر تقرير إن الولايات المتحدة تسعى لتهدئة «إسرائيل» في هذا السياق.